منتديات لوس انجلس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات لوس انجلس
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 فتاة غير عاديه 3دونات يسري شراب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
yousri

avatar


ذكر عدد الرسائل : 73
العمر : 61
المزاج : good
تاريخ التسجيل : 24/05/2008

فتاة غير عاديه 3دونات يسري شراب Empty
مُساهمةموضوع: فتاة غير عاديه 3دونات يسري شراب   فتاة غير عاديه 3دونات يسري شراب Emptyالإثنين يونيو 16, 2008 4:20 pm


لقاء الأفكار
حين تلتقي الأفكار وتهدا النفوس وتصفو القلوب ويصبح ما في الكون جميلا ويبدو كل شي غنيا بالابتسام حيث يعيش المرء حالة حب راقيه لابد وان معادلة الحياة ستكون مستقيمة لا اعوجاج فيها .
وعندما ينحرف الخط المستقيم مرة الى اليمين وأخرى إلى اليسار وينثني من الوسط في بعض الحالات يكفهر الجو وتتلبد الغيوم وتحرق أشعة الشمس الوجوه ويتحول الأبيض اسودا ويصبح التفاح كالجميز تكون معادلة الحياة مؤلمه يرحمنا ويرحمكم الله
الاعوجاج عن الخط المستقيم .. تمردا يعني عكس الحالة الطبيعية وانتقال الأشياء والأشخاص إلى النشاز وإذا كان من الشذوذ أن يحكم الوطن مستعمرا أجنبيا أو أن يعيش الإنسان خارج وطنه مهاجرا أو أن تنقلب موازين الحق والخير والجمال إلى ضدها وتتحول المفاهيم إلى عكسها والقيم إلى رذائلها فان الحب عند الشذوذ يكون شهوة
وممارسة الحب على مختلف أشكاله وألوانه أمر طبيعي وضروري ومحاولة واد هذه الممارسة أو تحجيمها هو التمرد على العادي والطبيعي والحب الحقيقي تقتله هفوة أو كلمة ولذا فالحرص على الحبيب بعدم استفزازه أو إثارة غيرته أمر لازم وضروري لاستمرار يته حتى لا ينقلب إلى نزوة عابره أو مأساة مدمره .
**************************************
الكاتب / يسري راغب شراب




الجوهر والمظهر
في حالات الاستنفار العقلي ،
تتوقف الاورده والشرايين داخل الجسم ،
وتكون دماء حارة تسكن الطابق العلوي ،
وفي التجويف العقلي لتربكه ،
وتعطي إشارات إلى القلب الحساس ،
تضاعف دقاته ويختل توازنه ،
وينقبض الصدر، وتلهث الأنفاس متعبة ،
ويبقى التركيز قاصرا على الفكرة ،
حتى تنفجر قذيفة ،
موجهة من العقل إلى القلب ،
جدلية بين الفعل والقول ، بين المضمون والشكل ،
صراع بين الحق والباطل ، وبين الخير والشر ،
معلنة قضيه في الحب العذري ، تنتظر حكما على القلب ،
هذا هو المظهر وهو نفسه الجوهر.

الكاتب/ يسري شراب





الملاك والأفعى

مابين الملاك والأفعى فواصل كثيرة وحواجز عديدة ،
الملاك حائر أمام الأفعى والأفعى لا تثبت على مكان ،
الخط المستقيم عند الأفعى يلتوي ويلتوي مرات ومرات ،
في الثانية الو احده ترى الأفعى تلتوي عشرات المرات ،
انه سر قوتها الذي يجعلها قادرة على الهروب السريع وقت الخطر ،
خطورتها تنطلق من بين أسنانها بفحيحها المخيف وسمها الرهيب ،
الملاك ينظر إلى الأفعى وسر قوته في نقائه وطهارته ،
انه رمز المثالية والشفافية والإخلاص والأمان والحنان في الحياة ،
هذا الطهر وذلك النقاء الملائكي يجعلانه ثابتا لا يلتوي وقويا لا ينهار ،
بارد الأعصاب وهادي النبرات لا يخاف المواجهة ،
الأفعى تلتوي والملاك كالطود الشامخ يقاومها .

الكاتب :- يسري شراب



على الدوام أنت حبي
لم أكن مخطئا حين أحببت الحرمان في عينيك
ولم أكن غبيا حين رأيت التمرد في ملابسك
ولم أكن حقيرا حين سعيت بقلبي إليك
ولم أكن ضعيفا حين ظننت المحبة في مشاعرك
ولم أكن ضائعا حين حاولت إنقاذ عواطفك
كنت صديقا بذلت الجهد وسط الضياع كي انتشلك
كنت مخلصا مثاليا جربت الحب معك
كنت ملاكا أواجه الشياطين التي تلبسك
كنت وفيا صادق الوفاء رغم التمرد في عينيك
وكنت عطوفا تجاهلت الخطيئة تحت ملابسك
ثم اكتشفت إنني مخطي وغبي ، ضعيف ، ضائع معك
ووجدت كل محاولاتي رخيصة مع دوام مجونك وعبثك
ومع هذا كله ، وبالرغم منك , أحبك ،
لن اكذب قلبي ، ولن أخلع عقلي ،
فأنا الجوهر وأنت المظهر ، وأنا الملاك، وأنت الأفعى ،
ودورك لن يلغي دوري ،
والشيطان الذي يلبسك لن يغتالني ، ولن يقهرني ،
سأبقى صديقا وفيا ،عطوفا كريما ، حبيبا محبا إليك ،
هذا هو قانون المبدع ، وشريعة الشاعر ،
بالحب يحيا . بالحب يعيش ، وأنت حبي الأمثل ،
أنت حبي الأوحد ، حبي الأول ، حبي الأخير،
على الدوام أنت حبي .

*****************************************
الكاتب / يسري راغب شراب



كلانا هو الآخر
أنت التي أمسكت العصا من وسطها وأنا أمسكتها من طرفها ،
من الطرف إلى الطرف المسافة ابعد،وأنا أتمنى تلك المسافة بيننا ،
الأمور الوسطى دائما مشكله ، وأية مشكله ،
لو أمسكت العصا من طرفها ، ما كنت وقعت في الحب معك ،
أنا عرفتك ، وعرفت نفسي ، عندما اقتحمت عليك أنوثتك ،
وكانت الحكاية بيننا ، بداية لا نهاية لها ،
ذلك هو الحب الشقي ، أنا أنت ، وأنت أنا ، وكلانا هو الآخر .
طوال عمري أمسك العصا من وسطها ،معك فقط أصبحت متطرفا ،
أعرف فيك ذاتي الضائعة ، قي لعبة الحياة الفاشلة ،
وأنت الآن تنجحين في لعبة العصا ،
لو كنت مثلك ، أو كنت مثلي ، أو كنا متماثلين ، في الحالتين ،
لن يكون هناك فوارق أو حواجز بيننا ،
لأن كلانا سيشترك في اتزان عاطفي ،
والوفاق ليس مشكله في لعبة الحب العصري الخفي ،
حين الشهوة نكون , أنا أنت ، وأنت أنا ، وكلانا هو الآخر .
الآن ، ما الفرق بيننا ،
أنت امرأة جميلة ، تعجب الناس ، بطعمها ، ولونها ،
أما أنا فرجل مثالي ، يكره الناس ، طعمه ، ولونه ،
وماعدا كوني رجل ،وكونك امرأة ،فأنا حقيقتك التائهة ،
وعندما تكرهين نفسك ، تكرهينني ، وتخضعين لمزاجيتك ،
وعندما تحبين نفسك ، تحبينني ، وتنتصري على غرائزك ،
وماعدا كوني رجل ،وكونك امرأة ،فأنا حقيقتك التائهة ،
أنا نصفك المثالي ، أنا أنت ، وأنت أنا ، وكلانا هو الآخر.
حاولي ، جربي ، اقتربي أكثر فأكثر من حبيبك الرجل ،
ستعرفين نفسك ، بلا ألغاز ، حيث تتوحد الدوافع والمشاعر ،
وتعيشين الحياة التي ترغبين بها ، كما أردت دائما ،
أنا اكره نفسي أحيانا ، وأحبها أحيان أخرى ، لكني أحبك دائما ،
لا فرق عندي معك ، فأنا أنت ، وأنت أنا ، وكلانا هو الآخر .
حوار الطر شان
سألتني بدلال :-
أين أنت أيها الظمآن ؟
فأجبتها بانكسار :-
أنا هنا أعيش ، كما يعيش ، كل الناس
لماذا تقاطعني ولا تأت لتغازلني ؟
يئست منك ومن الحديث معك ، والكلام عنك
لماذا يا رجل ، وأنت عاشق ولهان ؟
أنا مغرم شديد الصبابة ، نعم ، لكنني فاضل ، أعادي الرذيلة
وهل أنا الرذيلة يا مجنون ؟
أنا مجنون لأني جربت الحب مع ساقطة
لا أسمح لك ، وإياك أن تتجاوز حدودك معي ؟
لا يهمني أن تسمحي أو لا تسمحي ، فما عدت أهتم بك
هل كرهتني إلى هذا الحد ؟
أنا لا أستطيع أن أكرهك ، ولكني أكره نرجسيتك
أنا نرجسيه ، الله يسامحك ؟
لا تحاولي ، لقد مللت تصرفاتك كلها ، وكفاني جنونا معك
مثل ما بدك ،وإياك تقرب لعندي أو تكلمني،
وزاغت عيناه ، وهي تعطيه ظهرها ، ولم يتماسك فهتف مناديا :
ليلى ؟
فتوقفت لتدير وجهها إليه ثانية ، وقالت بهمسة رقيقة ناعمة :
شو بدك ؟
لا تصدقي كلمة قلتها ، فأنا فارسك المطيع , وحارسك الأمين
آنت ظلمتني كثير ، وأنا قلبي طيب ، وبأ سامحك
أنا مجنون ، وأبله ، ومعتوه
وأخذ بكفيها بين كفيه وانحنى يقبلهما بعشق وعبودية المحب الولهان ، الذي يعلن التوبة والغفران في حوار مكرر وأشبه بحوار الأطرشان اللذان لا يسمعان ما قيل ويقال باللسان .
الكاتب/ يسري راغب شراب
حاولي أن تفهميني ؟
أنا لا أريد منك شيئا ، ثقي تماما بما أقوله ،
دائما وأبدا أنا أحبك وأريدك، بكل احترام أريدك ،
ومفهوم الاحترام له أصول وقواعد ، خاصة معك يا محبو بتي .
فأنا أخ لك إذا أردت ذلك معي ،
وأنا صديق ودود ، أسمع منك ، وأنقل إليك ما دام هذا يريحك .
وأنا لا أطمع منك بأكثر من الأخوة والصداقة ، حتى لا أخسرك ،
أغار عليك ، نعم ، أحبك ، أكيد ، لكني لا أجبرك على محبتي ، وأيضا لا أقبل أن أكون مسخا أمام من تختارين ، حبيبا لك .
أنا أعشق الأحلام ، وأنت حلم حياتي الجميل ، الذي لا أريد أن أخسره ، ولا أرغب في تحقيقه ، لأني غير راض عن نفسي الآن ، فماذا لو تحقق حلمي معك ؟ سأجد نفسي عاريا أمامك ، والشك يراودني ، والغيرة تحاصرني ، والكل يحسدني عليك ، فانهزم .
لذا أحاول الابتعاد عنك ، لكي لا أخسر الحلم الذي أعيشه ، منتظرا أن أحقق ما أريده لنفسي من مكانة ، فأعاود الاقتراب ، وبحصان أبيضا سأخطفك ، ولو كنت في برج عال محصن أشد التحصين .
أنت بالنسبة لي ، فتاة غير عاديه ، زميلة غير عاديه ، صديقة غير عاديه ، والغير عادي يعني أنك شي كبير في حياتي ، شي ليس كمثله الأشياء كلها ، بل قولي ، أنك كل شي في حياتي الراهنة ، والمقبلة .
الوظيفة الكبيرة ، والمال الوفير ، واللمعان الأدبي ، أشياء أريد الوصول إليها ، كي أصل إليك ،
فإذا كان لديك ، صديق غير عادي ، فأخبريني ، أو لا تخبريني ، أبعديني أو لا تبعديني ، ولكن ارحمي حبي وحنيني .
حاولي أن تفهميني ، أنا لا أريد عطفا أو شفقه ، ولا أريد حبا مسكرا مثل غيري ، لأني لا أقبل شي لا يتساوي مع حبي الكبير .
اعذريني ، وحاولي أن تفهميني ، أنت حلمي ، فلا تتركي الحلم يضيع في متاهات العطف ، ولا أحتمل قسوة ، لا أقبل بأقل من حب كبير جارف مثل حبي ، فهل فهمت ؟ حاولي ، حاولي أن تفهميني .
مرور الكرام

يوقعون بأقلامهم على كتاب مفتوح أمامهم ،
وأنا ارفض التوقيع معك ،
أنت حرة ، وأنا حر ، وهم أحرار معك ،
فأنا الحكم المراقب ، على الخط وفي قلب الملعب ،
وإذا مر الجميع وسجلوا أهدافا بالتسلل ،
وإذا وقع الجميع وأنا الوحيد الذي لم يوقع ،
فلأنني الأفضل ، ولأنني الأقوى , ولأنني الأجدر ،
معادلة صعبة لتحديد من هو الأحقر؟
أنا الحقير، أم أنت ؟
أنا الحقير، مادمت ألاحق حقيرة مثلك ،
وأكون عظيما كلما ابتعدت عنك ،
ولكنني بعيدا عنك أشعر بالضعف والجبن ،
فأعود إليك ، لأني أحبك ، بجنون أحبك ،
فمن هو الحقير ؟ أنا الحقير ؟ أم الحقيرة أنت ؟

بقلم/ يسري شراب










طالبه جامعيه
برغم سخونتها ، وأناقتها ، لا أرى فيها إلا معاني البراءة ومظاهر الطفولة ، الابتسامة الطبيعية البريئة ، وشقوة الأطفال وسط صخب وضجيج الكبار،أرى فيها كل ما أتمناه في فتاة الأحلام الصغيرة : أنيقة ، أناقة كواكب السينما ، بأزياء ، متناسقة الألوان والأشكال ، شعرها ناعم وطويل ، حريري، بلون خمري ، ينقسم إلى نصفين ، فيعطي وجهها مسحة شاعرية دافئة ، ورومانسية صاخبة متقابلة، وعيناها غارقتان في بحر من العسل ، واسعتان غامقتان ، كعيون ألمها ، سبحان الخالق في ما خلق ، عيون كواحل على عرش وجنتيها الناعمتين ، وفوق استدارة أنفها ، الملتصق براحة شفتيها الصغيرتين ، المستندة على تكعيبة الذقن ، المنمنمة أطرافها ، يضمها وجه ملون بأدوات التجميل الراقية الغالية , وكأنها تمارس النرجسية الارستقراطية في حرم الجامعة ، وتعلن عن طبقاتها واتجاهاتها ، وكل شي فيها يدعو إلى التأمل مرة ، والتقهقر , مرات متعددة ، واثقة من نفسها ، وجمالها ، متوسطة الطول ، برونزية البشرة ، ترتدي الميكروجوب السائد ارتداءه في أوانه ، ولكل رداء ، ما يناسبه من الجوارب ، اللاصقة الكاشفة ، وهي ندير خطواتها وجلساتها وكلماتها وابتساماتها كأنها من عالم مختلف ، عن عالم أقرانها وقريناتها من طلاب الجامعة ، لكنها في كل ما تفعله متميزة متفوقة ، تجيد الحديث بلغات العالم ، الفرنسية ، والانجليزية ، وتتكلم العربية ، وتتعلم الايطالية ، خريجة المدارس الأجنبية في القاهرة ، هي من طبقة راقيه ، لها امتيازاتها قد أكون نجحت في وصفها بلغة شاعرية , ربما تداخلت مع عواطفي اتجاهها ، فيحتاج الوصف لتقييم جامعي ، ومنهج عقلاني فأجدها في الأناقة : متفوقة بامتياز ، وفي الثقافة : متطورة بامتياز وفي قوة الشخصية : جذابة بامتياز ، وفي حسبها ونسبها : أصيله بامتياز ، وفي الأخلاق : متميزة بامتياز ، لها نكهتها الخاصة ، ولها جمالها المعبر ، مما يجعلني أضعها في مرتبة عاليه ، ولا أظن أنني متجاوزا،بل عادلا منصفا لفتاة أحببتها : طالبة في الجامعة ، كنت زميلا لها وصديقا ، لأربعة أعوام دراسية كاملة .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فتاة غير عاديه 3دونات يسري شراب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات لوس انجلس :: 
.¸¸۝❝ دار الشعر والخواطر ❝۝¸¸.
 :: 
؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛°`° غرفة الخواطر ¤؛°`°؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛
-
انتقل الى: